محتوى كتاب “كيف بدأ الخلق”

يتناول هذا الكتاب –بإذن الله تعالى- قصة الخلق والبداية، وقصة تاريخ الكون والحياة، وتاريخ النشأة، من خلال المناظرات .

كيف بدأ الخلق؟

بداية لحياة أسسها الملكُ سبحانه قبل أن يعرف الناس الحياة…

كيف بدأ الخلق؟

سؤال يحير الأفهام، ويبعث في نفوس الحيارى الأوهام…

كيف بدأ الخلق؟

قصة الكون في نشأته وتطوره ومستقبله، كيف بدأ؟ وكيف استمر؟ وكيف يستمر؟ وهل سينتهي؟

كيف بدأ الخلق؟

قصة جديدة لموضوع لا يخلو من الفلسفة الإيمانية العميقة…

كيف بدأ الخلق؟

دعوة قرآنية إلى التأمل والتفكر والتأمل…

كيف بدأ الخلق؟

قصة الحياة والنشأة والكون…

كيف بدأ الخلق؟

وهل كان هناك خلق قبل أن يعرف الناس معنى الألوهية؟

كيف بدأ الخلق؟

وهل كان هناك خلق قبل أن تكون هناك أرض وسماء؟ ومن أين جاءت الأرض حيث لا حياة؟ وكيف تكونت؟ وكيف تحركت الجبال؟ ثم كيف استقرت على الأرض؟

كيف بدأ الخلق؟

بحث في السماوات، وفي أصلها وتركيبها وطبقاتها ونظامها، وما يعرج فيها، وكيف كانت؟ وكيف كان الليل؟ وهل كان هناك ليل؟! وكيف كان النهار؟ وهل كان هناك نهار؟

إنها رحلة الإيمان وتثبيت العقيدة، ورحلة البحث في إعجاز القرآن الكريم في أن النظريات التي أتى بها القرآن الكريم هي دعوة صادقة لك إلى أن الله أعطاك عقلًا، وقال لك: اجعل هذا العقل يعمل ويتفاعل وينطلق، وينظر إلى هاتين الآيتين في سورة العنكبوت؛ كي يعيش معنى الإيمان، فإذا ما فهم الإنسان هاتين الآيتين استطاع أن يفرِّجَ عن نفسه الألغاز والطلاسم الكثيرة في حياته: {أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ * قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الخَلْقَ ثُمَّ اللهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الآخِرَةَ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [العنكبوت: 19-20].وقد جاءت مضامين الكتاب في تسعة وعشرين فصلا تتناول قصة النشأة  وهي كالتالي:

إنها رحلة هذا الكتاب معك التي جعلنا لها عنوانًا “كيف بدأ الخلق؟